المصنفات تضبط محطة بث تلفزيونى في الدقهلية تعمل بدون ترخيص

أكدت معلومات وتحقيقات الإدارة العامة لمباحث الأعمال وحماية حقوق الملكية الفكرية بقطاع الشرطة المتخصصة قيام أحد الأشخاص المقيمين بمحافظة الدقهلية بإنشاء وإدارة محطة بث تلفزيوني لاسلكي بقسم شرطة نبروه بالدقهلية، حيث يستقبل العديد من الأشخاص. القنوات الفضائية المشفرة وغير المشفرة وإعادة بثها برمز خاص به “بدون ترخيص” من الجهات المعنية بمخالفة القانون.

وبعد تقنين الإجراءات، تم استهداف مقر الشبكة المذكورة ومصادرة المذكور. كما تم ضبط مكونات الشبكة المكونة من (31 قطعة من الأجهزة والأدوات والمستلزمات الخاصة باستقبال الإشارة ومعالجتها وإعادة تشفيرها وإرسالها لاسلكيا – وحدة معالجة مركزية للتحكم في تشفير الشبكة – محطة لتقوية الشبكة) إشارة الإرسال اللاسلكي لتوسيع دائرة البث للشبكة) بالإضافة إلى (هاتف محمول “يستخدم لإدارة الشبكة والتواصل مع العملاء” محل لبيع مستلزمات فك تشفير القنوات الفضائية). تم اتخاذ الإجراءات القانونية.

وفي سياق منفصل، أيدت محكمة جنح استئناف الشيخ زايد، اليوم الأربعاء، حبس “سائق أوبر” المتهم بارتكاب فعل فاحش على الطريق العام “التبول”، بينما الفنانة هالة السعيد كان يستقل سيارته للوصول إلى إحدى المدن الجديدة، بعد الحكم عليه بالسجن لمدة عام. بضمان مالي 1000 جنيه.

تأييد حبس سائق أوبر في حادثة حلا السعيد

وتعود تفاصيل الواقعة إلى 22 مايو الماضي، عندما شاركت هالة السعيد عبر حسابها على موقع إنستغرام فيديو أوضحت فيه أنها كانت في رحلة مع سائق أوبر على محور الضبعة، وفجأة توقف السائق وادعى أن سيارته تعطلت بسبب ارتفاع درجة حرارتها.

وأضافت حلا أنها كانت تتواصل هاتفيا مع صديقة لها وترسل له موقعها المباشر عندما لاحظت أن السائق يحاول فك سرواله، مدعيا أنه مريض بالسكري ويحتاج إلى استخدام الحمام بشكل عاجل.

وبعد تلك الحادثة، أعربت هالة عن غضبها، وشددت على ضرورة محاسبة الشركة المسؤولة عن السائقين، مشيرة إلى أن التحرشات مستمرة رغم وعود الشركة بتحسين إجراءات السلامة مثل تركيب كاميرات التسجيل في السيارات.

تأييد حبس سائق أوبر في حادثة حلا السعيد. يذكر أن سائق أوبر المتهم في واقعة الفنانة هالة السعيد تغيب عن حضور جلسة استئنافه بتهمة التبول في الطريق العام بعد أن استبعدت النيابة العامة تهمة التحرش.

وقال محامي سائق أوبر، إن غياب موكله عن جلسة الاستئناف ضد حبسه، كان بسبب الظروف الصحية التي ألمت به، وأنه لا يزال أمامه فرصة استئناف الاستئناف في حال تأييد الحكم السابق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *