حصريًا مقدمة عن الشهيد للإذاعة المدرسية
الشهيد هو كل من حمى أرض الوطن، وتصدى للمعتدين والأعداء، وضحى بحياته من أجل الحفاظ على أمن الوطن وسلامة شعبه. وهذا دور عظيم لا يستطيع القيام به إلا من يملكه. روح الشجاعة والإصرار القوية، بالإضافة إلى حب الوطن والانتماء إليه، ما يجعل الشهيد يقدم دمه فداءً للوطن الحبيب، وهو ما يجب أن يوضح للأجيال القادمة التي يجب أن تسير على نفس الطريق. حماية الوطن من كل الأعداء.
أفضل العروض عن الشهيد للإذاعة المدرسية.
تمثل مقدمة الإذاعة المدرسية الجزء الأول من الحديث الذي يسمعه الطلاب، لذا يجب أن تجذب انتباههم، مع مراعاة تركيبها من الكلمات التي تحتوي بداخلها على معاني عميقة، ولكن في نفس الوقت يجب أن تكون مختصرة وبسيطة ومباشرة. عبارات بسيطة، حتى يتمكن الطالب من فهمها دون صعوبة.
المقدمة الأولى
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه أجمعين. رب العالمين، وأسلمنا، وأصبح الملك لله. السلام عليكم حضرة السيد مدير المدرسة المحترم والمعلمين وزملائي الطلاب أخواتي الطالبات فيما يتعلق بما يلي
يسعدنا أن نقدم لكم اليوم برنامجنا الإذاعي عن الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم الغالية في سبيل حماية الوطن. إنها ليست مجرد قطعة أرض نعيش عليها منذ ولادتنا وحتى مماتنا، بل هي مكان نعيش فيه. تحمل معاني عظيمة وتفاصيل دقيقة، لا يعرف قيمتها إلا الشهداء الذين قدموا كل شيء لحمايتها.
المقدمة الثانية
مع فجر يوم جديد نرحب بكم في مدرستنا الحبيبة. الحمد لله. لم يغرد في حيرة ولا يصيح، ولا اهتدى القلب ولا ابتهج، ولم ينتشر بيننا الفرح والسرور. والصلاة والسلام على النبي صاحب الوجه المنير. ونحييكم بتحية الإسلام الخالدة، تحية أهل الجنة يوم يتلقونها بسلام، السلام عليكم ورحمة الله. وعليكم السلام فيما يتعلق بما يلي
اليوم نبدأ معكم بثنا الإذاعي المدرسي عن الشهيد، الإنسان الذي ضحى بكل شيء في سبيل أن ينعم الوطن بالسلام والأمان ويظل محمياً، والذي بذل حياته في سبيل الحفاظ على أراضي الوطن الغالية، مدركاً مدى عظمة الوطن وعظمته. الوطن، وأن الفرد بلا وطن لا ملجأ له.
المقدمة الثالثة
ينتعش الأمل مع كل شمس تشرق في أيامنا، وكلما أشرقت الشمس وغرب القمر، يختفي اليأس ويظهر التفاؤل والسعادة. الحمد لله الأول والآخر، والظاهر والباطن، والأول والآخر. فليس قبله شيء، والنهاية ليس بعده شيء، والظاهر فليس فوقه شيء، والباطن ليس تحته شيء، كما بعد
موضوع الإذاعة المدرسية اليوم ليس عن العادات الطيبة التي يجب أن نتحلى بها، ولا عن السلوك الكريم الذي يجب أن نتبعه، ولكنه يتعلق بالشهداء ومكانتهم الرفيعة عند الله عز وجل، وهم كل من قتل في الاسم. دفاعاً عن دينه ووطنه وعرضه. وهم الذين يستحقون الفوز بالجنات العلى التي وعدهم الله بها.
المقدمة الرابعة
الحمد لله الذي يستحق الثناء والثناء، الذي أكرم عباده، وأنعم عليهم من النعم التي لا تعد ولا تحصى، والصلاة والسلام على خير المرسلين وخاتم الأنبياء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. عليه.، وقبل كل شيء على آله وصحبه مع شروق الشمس هذا الصباح وتغريد عصافيره، نبدأ الأمل بيوم جديد.
الشهيد هو من ينال الاستشهاد في سبيل الله، ومن صور الاستشهاد التضحية بالروح من أجل خير الوطن وحمايته من الأعداء. وتمجيداً لهذا الفعل خلق الله رتبة. فالشهيد من أعلى الدرجات، حتى أنهم في مرتبة الصالحين والأنبياء، لأنهم الأنقياء المسؤولون الذين لا ينظرون إلى الدنيا.
المقدمة الخامسة
في البداية نحمد الله الذي أعطانا الفرصة لنعيش يوما جديدا وأعطانا الأمل والتفاؤل والعزيمة. الحمد لله الواحد القهار الذي يقسم الليل إلى نهار ومن له قلوب. والعين تراه. والصلاة والسلام على رسوله سيد المرسلين وخاتم النبيين الصادق الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين.
يستحق الشهداء أن يحصلوا على جزء من حديثنا اليوم عبر الإذاعة المدرسية، ورغم أن الحديث لن يفي بحقوقهم مهما طال، إلا أنه كان لا بد من توضيح مدى مكانتهم العظيمة أمام ربهم، فإن الله عز وجل يغفر لهم. . والشهيد أول الأمر، كما يرى مقعده في الجنة. ويوضع على رأسه تاج الخشوع الذي فيه كمية كبيرة من الياقوت، وكل ياقوتة خير من الدنيا وما فيها. ويتزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور الجميل، ويشفع في سبعين من أقاربه.
المقدمة السادسة
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين محمد بن عبد الله، أشهد أن لا إله إلا الله العظيم الأحد الصمد. الحكيم، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله وحبيبه وصديقه، خير الخلق وأكرم من كان قبلنا. نبدأ معكم يوماً جديداً يبث فينا شيئاً جديداً. يأمل. وأما ما بعده
إن الشهادة رمز القوة والشجاعة، وقد اخترنا الشهداء ليكونوا موضوع حديثنا الإذاعي المدرسي اليوم، إذ يجب على كل فرد أن يكرم روحه ويقدر ما قدموه من أجل سلامة الوطن وتحقيق الأمن. والأمن الذي نعيشه اليوم، لذلك نسأل الله أن يرحم جميع الشهداء ويسكنهم منزلة عالية في جنات النعيم.
المقدمة السابعة
الحمد لله الذي لا يدرك حمده قائلونه، ولا يحصي نعمته من أحصاه، الذي ليس لصفته حد محدود، ولا صفة موجودة. فهو صاحب العظمة والقوة والمجد. والملكوت، خالق الخلق ومعيده، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء محمد، فيما. استمر
قررنا اليوم أن يكون حديثنا في الإذاعة المدرسية عن الشهيد الذي كان يعلم جيداً أن الوطن أغلى ما يملك فقرر أن يضحي بحياته من أجل الحفاظ عليه والحفاظ على سلامة الشعب الذي يستحق التكريم. والتكريم والامتنان الكبير من جانبنا لهم ونحن على قيد الحياة.
المقدمة الثامنة
بسم الله نلتقيكم مع فجر فجر جديد، وندعو الله أن يحبنا في عملنا ويجعل النجاح حليفنا، ويفتح لنا أبواب الأمل والرزق والحفظ والصحة. والصلاة والسلام على النبي الكريم والشخص الكريم محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. وأما ما بعده
وقد جعل الله للشهيد منزلة رفيعة وأجرًا عظيمًا لا يناله إلا من يضحي بروحه فداءً لوطنه وأرضه، ووعده بالفوز بجنات النعيم. لقد أوضح لنا ذلك. في كتابه الكريم وسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- أن أرواح الشهداء تظل متناثرة في أرجاء الجنة، واليوم نعرف المزيد عن الشهيد وعظمته عند ربه.
مقدمة الإذاعة المدرسية هي الحديث الذي يقدم موضوع الإذاعة للطلاب، لذلك يجب أن تكون شاملة في جوانبها ولكن بشرح طريقة مبسطة وعميقة في نفس الوقت، ومن ثم بقية الفقرات المختلفة الغنية . في المعلومات تبدأ.